خلال لقائه في برنامج الحوار الوطني … ملخص حديث البرهان لتلفزيون السودان القومي
الخرطوم : الأماتونج
من فقدوا السلطة هم من يصفون إجراءات 25 أكتوبر بالانقلاب
البرهان: السياسيون أضاعوا فرصة كبيرة جدًا لحل الأزمة في السودان
لا مانع من العودة إلى ما قبل 25 أكتوبر إذا اتفقت المجموعات الوطنية
لا وجود لخلاف مع قوات السريع.
الدعم السريع قوة نظامية معترف بها ولديها قانون والقوي السياسية تريد الوقيعة بين الجيش والدعم السريع .
المؤسسة العسكرية على قلب رجل واحد ونسعى لقيام الانتخابات في موعدها
مستعد لتحمل المسؤولية كاملة بشأن قتل المتظاهرين إذ كنت أصدرت تعليمات بملاحقتهم وقتلهم.
إذا جرت إنتخابات أو توافق وطني فإن الجيش سيترك الساحة السياسية.
نسعى لإعادة صياغة الحياة السياسية في البلاد خلال المرحلة الإنتقالية.
أنا والمؤسسة العسكرية لا نريد حكم السودان “وشدد على أنه “عندما يحدث توافق وطني، فالجيش مستعد للحوار في إدارة المرحلة الانتخابية”
الحوار لا بد أن يشمل كل القوى بإستثناء حزب المؤتمر الوطني.
الوثيقة الدستورية الانتقالية في السودان بها مشاكل لأنها تستبعد بعض القوى السياسية
الجيش ملتزم بإجراء انتخابات منتصف 2023 ولا يفضل تمديد الفترة الانتقالية
تغيير النظام إلى الرئاسي مطروح ويمكن أن تقام انتخابات في موعدها اوقبلها
ليس لدي خصوم سياسيون و قناة الجزيرة مباشر خرقت القوانين
ليس من حق أحد بحث إصلاح الجيش إذا لم تكن لديه حكومة منتخبة
إذا جرت انتخابات أو توافق وطني فإن الجيش سيترك الساحة السياسية
هنالك خطأ في ميزانية السودان ويصف الوضع الاقتصادي بالمتأزم
- وأضاف “أكبر خطأ ارتكبناه لعامين ماضيين أن 40 % من ميزانيتنا تعتمد على الدعم الخارجي.
لجنة إزالة التمكين انحرفت عن مسارها
موضوع إسرائيل يتم التعامل معه بحساسية و”الإسرائيلين” ليسوا أعداء
الزيارات لإسرائيل لأغراض التعاون الأمني والاستخباراتي لا لأسباب سياسية
لا يوجد مسؤول كبير زار إسرائيل، جميع الزيارات السودانية إلى إسرائيل قامت بها أجهزة الاستخبارات والأمن، والمعلومات المُتبادلة مكّنتنا من ضبط الكثير من الخلايا الإرهابية داخل السودان وكان يمكن أن تتسبّب في زعزعة الأمن في السودان والاقليم.
منعنا الأجهزة الأمنية من حمل السلاح وهناك شكوك من أن جهات أخرى تمارس القتل وهناك شكوك حول قتل المتظاهرين وجهات تتاجر بالموت
وصلنا إلى 5 أو 6 حالات لنظاميين أطلقوا النار على المتظاهرين وتابع: أيِّ انتهاكٍ من جانب قوات الأمن سيُخضع للتحقيق، وهناك شكوك في ضلوع أطراف أخرى في قتل المُحتجين
وأضاف: “طلبنا من الغرب عوناً فنياً للتحقيقات في تجاوزات التظاهرات ولكنهم رفضوا التعاون”.
وأوضح ، أنه بعد أحداث “شارع الأربعين” وسعد قشرة في نوفمبر عقب مقتل متظاهرين تمت إقالة قيادات الشرطة”.
وأضاف أبحث بنفسي في وسائل التواصل الاجتماعي عن المتسبب في قتل المتظاهرين
الآن هنالك مجالس تحقيق في كل التجاوزات التي حدثت من الشرطة.
الحوار مفتوح مع الجميع والشباب هم أصحاب الحق في بناء الدولة السودانية
لجان المقاومة هي القوة الحقيقية للثورة وهم يتفقون ويختلفون معنا في نقاط.
نطلب من لجان المقاومة أن تتواصل مع الشرطة لتنسيق التظاهرات وحمايتها.
حوارنا مستمر مع شباب المقاومة هم يطالبون بإبعاد قوى الحرية والتغيير والمؤسسة العسكرية من السلطة.
ممثل الأمم المتحدة الخاص للسودان تجاهل الاستعدادات للانتخابات ويخضع لتأثير بعض الجماعات
الولايات المتحدة تتلقى معلومات غير صحيحة من بعض الجماعات والعقوبات والتهديد بها أمر لا يفيد