ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﻼﻛﻢمقالات في أكتوبر 12, 2018 28 مشاركة المقال اخر الليلاسحق احمد فضل اللهﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﻼﻛﻢ♦ﻭﺍﻟﻤﺼﺎﺩﻓﺎﺕ ﺗﺸﺮﺡ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ .. < ﻭﻗﺒﻞ ﺳﻨﻮﺍﺕ ( ﺃﺭﺑﻌﻴﻦ) ﺍﻟﻤﻼﻛﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﺎﺯﻝ ﻛﻼﻱ ﻳﺴﺨﺮ ﻣﻦ ﺍﻋﺘﻨﺎﻕ ﻛﻼﻱ ﻟﻺﺳﻼﻡ ﻭﻳﺮﻓﺾ ﺃﻥ ﻳﻨﺎﺩﻳﻪ ﺑﺎﺳﻢ (ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻠﻲ ) < ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ.. ﻛﻼﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﻄﻴﺢ ﺑﺎﻟﺨﺼﻢ ﻫﺬﺍ ﻓﻲ ﺟﻮﻟﺘﻴﻦ ﻳﺠﻌﻠﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻟﻌﺸﺮ ﺟﻮﻻﺕ < ﻭﻛﻼﻱ ﻳﻬﺮﺩ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻤﻼﻛﻢ ﻫﺬﺍ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺩﺩ ﺟﻤﻠﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ < ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﺳﻤﻲ؟! ﻗﻞ ﺍﺳﻤﻲ < ﻭﻣﻌﺘﺰ ﻳﻌﻠﻦ ﺧﻄﺘﻪ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻭﺍﻟﺘﺠﺎﺭ ﻳﺴﺨﺮﻭﻥ < ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ.. ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ .. ﻣﻌﺘﺰ ﻳﺠﻠﺪ ﻭﺟﻮﻩ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺄﻟﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﺳﻤﻪ < ﻭﺍﻟﺼﺤﻒ ﺗﺤﻤﻞ ﺃﻣﺲ ﺍﻷﻭﻝ ﺧﺒﺮﺍً ﻋﻦ ﺃﺭﺑﻊ ﺷﺎﺣﻨﺎﺕ ﻣﺤﻤّﻠﺔ ﺑﺎﻟﻤﺎﻝ ﺗﻨﻄﻠﻖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﻀﺎﺭﻑ < ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺗﺸﺘﺮﻱ ﺍﻟﻤﺤﺼﻮﻝ ﻫﻨﺎﻙ ( ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺰﺭﺍﻋﺔ ﻭﻣﻨﺪﻭﺏ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻣﻜﺎﺗﺒﻬﻢ ﺍﻵﻥ ﻫﻨﺎﻙ ).. ﺍﻟﻤﺤﺼﻮﻝ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﻳﺸﺘﺮﻳﻪ ﺑﺴﻌﺮ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏ ﻫﻢ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭ < ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺗﺸﺘﺮﻱ ﺍﻟﺬﻫﺐ < ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺗﺸﺘﺮﻱ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭ < ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺸﻨﻖ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭ ﺑﺎﻟﻤﺸﻨﻘﺔ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻋﺘﺎﺩ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭ ﺃﻥ ﻳﺠﻌﻠﻮﺍ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺗﺘﺄﺭﺟﺢ ﻣﻨﻬﺎ < ﺳﻌﺮ .. ﻋﺎﺩﺓ .. ﻟﻠﺪﻭﻻﺭ ﻳﻄﻠﻘﻪ ﺗﺠﺎﺭ ﺍﻟﻌﻤﻠﺔ < ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺇﻥ ﻫﻲ ﺯﺍﺩﺕ ﺳﻌﺮﻫﺎ ﺯﺍﺩ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭ ﺳﻌﺮﻫﻢ .. ﻭﻣﻦ ﻳﺘﻄﻮﺡ ﻫﻮ ﺍﻟﺠﻨﻴﻪ ( ﻭﺍﻟﻤﺸﻨﻮﻕ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﺄﺭﺟﺢ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ) < ﻭﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭ ﻳﻔﺎﺟﺄﻭﻥ ﺑﺨﻄﺔ.. ﺍﻟﺴﻌﺮ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﻮ ﺧﻴﻂ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﻧﺴﻴﺞ ﻛﺎﻣﻞ < ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﺨﻴﻮﻁ ﺍﻷﺧﺮﻯ ( ﻓﻲ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﻌﻤﻠﺔ ﻫﻲ) < ﺷﺤﻨﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻠﺔ ﺍﻟﻤﺰﻭﺭﺓ ﺗﻀﺮﺏ ( ﻭﺍﻟﺨﺒﺮ ﺻﺤﻴﺢ) < ﻭﺷﺤﻨﺎﺕ ﺍﻹﺷﺎﻋﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﺗﻀﺮﺏ < ﻗﺎﻟﻮﺍ .. ( ﻓﻲ ﺳﻮﻕ ﺍﻟﻮﺍﺗﺴﺎﺏ ) ﺍﻟﺒﻨﻮﻙ ﻻ ﻓﻴﻬﺎ ﺟﻨﻴﻪ ﻟﻠﺸﺮﺍﺀ ﻭﻻ ﺩﻭﻻﺭ ﻟﻠﺒﻴﻊ < ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺗﺨﺼﺺ ﺧﻤﺴﺔ ﻣﺼﺎﺭﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ < ﻭﺿﺨﺎﻣﺔ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻮﺍﺟﻬﻪ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺿﺨﺎﻣﺔ ﻳﻜﺸﻔﻬﺎ ﺧﺒﺮ ﺻﻐﻴﺮ < ﻭﺍﻟﺼﺤﻒ ﺃﻣﺲ ﺍﻷﻭﻝ ﺗﺤﻤﻞ ﺃﻥ ( ﻣﺤﻜﻤﺔ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﺗﺮﻓﺾ ﺗﺴﻮﻳﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺘﻬﻢ ﻓﻀﻞ ﻣﺤﻤﺪ ﺧﻴﺮ ﻳﻘﺪﻡ ﻓﻴﻬﺎ ﺧﻤﺴﻴﻦ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ) .. 50.000000 ﺩﻭﻻﺭ.. ﻫﻞ ﺩﺍﺭ ﺭﺃﺳﻚ؟ < ﻭﺍﻟﺮﻓﺾ ﻳﻘﻮﻝ ﺇﻥ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ( ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﻤﺤﺎﻛﻤﺔ ﻫﻮ ( ﺗﺮﻳﻠﻴﻮﻥ ﻭﺳﺒﻌﻤﺎﺋﺔ ﻭﺧﻤﺴﻮﻥ ﻣﻠﻴﺎﺭ ) < ﻭﺗﺮﻟﻴﻮﻥ ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ < ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺘﻴﻨﺎﺕ ﺣﻴﻦ ﺗﻄﻞ ﻛﻠﻤﺔ ( ﻣﻠﻴﺎﺭﺩﻳﺮ ) ﻳﺸﺮﺣﻬﺎ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺍﻟﺴﺎﺧﺮﻭﻥ ﺑﻘﻮﻟﻬﻢ ﺇﻥ : ﺍﻟﻤﻠﻴﺎﺭﺩﻳﺮ ﻫﻮ ﺷﺨﺺ ﺑﻠﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻨﻰ ﺩﺭﺟﺔ ﺗﺠﻌﻞ ﺍﻟﻤﻠﻴﻮﻧﻴﺮﺍﺕ ﺇﻟﻰ ﺟﻮﺍﺭﻩ ﻓﻘﺮﺍﺀ ﻳﺴﺘﺤﻘﻮﻥ ﺍﻟﺼﺪﻗﺔ < ﺍﻵﻥ (ﺍﻟﺘﺮﻳﻠﻴﻮﻧﻴﺮ ) ﺷﺨﺺ ﻳﻮﺯﻉ ﺯﻛﺎﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻠﻴﺎﺭﺩﻳﺮﺍﺕ < ﻭﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻳﻄﻞ ﺑﺎﻟﻜﻠﻤﺔ ﻫﺬﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﻨﺬ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ : ﻭﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﺎﻧﺸﻴﺖ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﻫﻨﺎﻙ ﻳﺼﺮﺥ ﺑﺄﻥ ﺣﺠﻢ ﺍﻻﺧﺘﻼﺳﺎﺕ ﻫﻮ ﺛﻼﺛﻮﻥ ﺗﺮﻳﻠﻴﻮﻥ < ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑ ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ ﺗﺴﺘﻘﺒﻞ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭﺍﺕ < ( ﻭﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ﺳﻮﻑ ﺗﻜﺬﺏ ﻫﺬﺍ ) < ﻭ .. ﻭﺍﻟﺘﺠﺎﺭ ﻳﺘﻠﻔﺘﻮﻥ < ﺷﻬﺮ .. ﻭﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻳﺘﺤﻮﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻤﺮﺩ ﻭﺃﺧﺒﺎﺭﻩ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺘﻬﺮﻳﺐ ﻭﺃﺧﺒﺎﺭﻩ ﻭﺍﻋﺘﻘﺎﻻﺕ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ < ﺇﻟﻰ ﺍﻻﺗﺠﺎﻩ ﺍﻵﺧﺮ < ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻵﻥ ( ﺗﺴﺘﻘﺒﻞ ) ﺍﻟﺪﻭﻻﺭ.. ﺗﺴﺘﻘﺒﻞ !!.. < ﻭﺍﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﻫﺬﺍ ﻳﺼﺒﺢ ﻟﻪ ﻣﻌﻨﻰ ﺿﺨﻤﺎً ﺣﻴﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻻً ﻳﺮﺳﻠﻪ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺍﻟﺤﺮ < ﻭ .. < ﻫﻞ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﺬﺍ ﺃﻧﻪ ( ﺧﻼﺹ .. ﻓﺮﺟﺖ )؟ ! < ﻻ .. ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻵﺧﺮ ﺣﺪﻳﺜﻪ ﺁﺧﺮ < ﻭﻗﻠﻨﺎ ﺃﻣﺲ ﺇﻥ ﺗﺤﻮﻻً ﻋﻨﻴﻔﺎً ﻳﺒﺪﺃ ﺍﻟﻤﻼﻛﻢﺣﺪﻳﺚ 28 مشاركة المقال