ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻗﺎﻟﺖمقالات في ديسمبر 12, 2019 13 مشاركة المقال ﺁﺧﺮ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺍﺳﺤﻖ ﺃﺣﻤﺪ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻗﺎﻟﺖ – ﺃﺳﺘﺎﺫ ﺍﻟﺤﻨﻈﻞ ﻭﺍﻟﺘﻔﺎﺡ ﻛﻼﻫﻤﺎ ﻳُﺮﻛّﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﺫﺍﺗﻬﺎ .. ﻭﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺐ ﻳﺨﺘﻠﻒ – ﻭﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﻳُﺮﻛّﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﻤﺎﺋﺔ ﻭﺳﺘﺔ ﻋﺸﺮ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﻭﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺐ ﻳﺨﺘﻠﻒ – ﻭﺍﻹﻋﻼﻡ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻬﻤﺘﻪ ﻫﻲ ﺃﻥ ﻳﻘﻮﺩ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﺤﺖ ﺯﺣﺎﻡ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻔﺎﺡ ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﺤﻨﻈﻞ – ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﻄﺮﻑ ﺍﻵﺧﺮ ﻳﻘﻮﺩﻫﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﻨﻈﻞ – .. – ﻭﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺗﻲ ﻳﻬﺒﻂ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺃﻣﺲ ﺍﻷﻭﻝ .. ﻭ ﻓﺠﺄﺓ – ﻭﺃﻫﺘﻤﺎﻡ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺑﺎﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻫﻮ ﺑﻌﺾ ﻣﺎ ﻧُﺤﺪﺙ ﻋﻨﻪ ﻣﻨﺬ ﺃﺳﺎﺑﻴﻊ – ﻭﻣﺤﺎﺩﺛﺎﺕ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻣﺎ ﻳﺠﻌﻞ ﻟﻬﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﺧﺎﺹ ﻫﻮ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺴﺒﻖ ﻣﻮﻛﺐ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﻫﺬﺍ .. ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺰﻟﺰﻝ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻴﺴﺎﺭﻳﺔ ﺍﻵﻥ – ﻭﺭﺋﻴﺲ ﻫﻴﺌﺔ ﺍﻷﺭﻛﺎﻥ ﻳﻬﺒﻂ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺃﻣﺲ .. ﻣﻤﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻥ ﺣﺪﻳﺚ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﺮﻫﺎﻥ ﻭﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ ﻳﺘﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ ( ﺻﺮﺍﻉ ) .. ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﻭﺯﻥ ﺃﺛﻘﻞ – ﻭﻻ ﺃﺣﺪ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﻋﺒﻘﺮﻳﺔ ﻟﻴﻌﺮﻑ ﺃﻥ ﺍﻟﺴﻴﻮﻑ ﻫﻲ : ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺻﻨﻌﺖ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﺗﺠﺪ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺘﺪﺍﻋﻰ – ﻭﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺗﺼﻨﻊ ﻭﺗﺪﻋﻢ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻷﻧﻬﺎ ﺗُﺮﻳﺪ ﺷﺮﻕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ .. ﺗﺤﺖ ﺇﺩﺍﺭﺗﻬﺎ – ﻭﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺗُﺮﻳﺪ ﺍﻟﺸﺮﻕ ﺗﺤﺖ ﺇﺩﺍﺭﺗﻬﺎ ﻷﻥ ﺷﺮﻕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻫﻮ ﻣﻨﺼﺔ ﺍﻟﻤﺪﻓﻌﻴﺔ ( ﺑﻜﻞ ﻣﻌﺎﻧﻲ ﻛﻠﻤﺔ ﺍﻟﻤﺪﻓﻌﻴﺔ ﻫﺬﻩ ) ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﺟﻬﻬﺎ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﺻﺮﺍﻋﻬﺎ ﺿﺪ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺨﺬﻝ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ( ﻭﺗﻨﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﺤﻮﺛﻲ ) ﺗﻌﺼﺮ ﺃﺻﺎﺑﻊ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻣﻦ ﺷﺮﻕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ – ﻭﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﻟﻬﺬﺍ ﺗﻌﺼﺮ ﺃﺻﺎﺑﻊ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ ﻫﻨﺎ ﻭﺃﺻﺎﺑﻌﻪ ﺍﻟﻤﺘﻮﺭﻣﺔ ﻫﻲ : ﺃﺯﻣﺎﺕ ﺍﻟﻔﺸﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﻮﺩ .. ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺒﺰ .. ﻓﻲ ﺇﻧﻔﺠﺎﺭ ﺍﻷﺳﻌﺎﺭ .. ﻓﻲ ﻓﺸﻞ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻓﻲ ﺇﻧﺤﺴﺎﺭ ﻣﻮﺟﺔ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ . ﻓﻲ .. ﻓﻲ – ﻭﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﻣﻊ ﻭﺿﺪ ﻣﻮﻛﺐ 12/14 ﺗﻜﺸﻒ ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ ﺃﻥ ﺇﻧﺤﺴﺎﺭﺍً ﻫﺎﺋﻼً ﻳﺠﻔﻒ ﺃﺳﻤﺎﻙ ﻗﺤﺖ – ﻭﺃﻥ ﺑﺤﺮﺍً ﻫﺎﺋﻼً ﻳﺘﺠﻪ ﺇﻟﻰ ﻣﻮﻛﺐ 14 – ﻭﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﻫﺬﺍ ﻳﺨﻠﻖ ﺃﺟﻮﺍﺀً ﻏﺮﻳﺒﺔ – ﺃﺟﻮﺍﺀ ﻟﻠﺼﻴﺪ ﻓﻲ ﺑﺤﻴﺮﺓ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﻤﻠﺨﺒﻄﻪ ﻫﺬﻩ – ﻓﺎﻷﻣﺔ ﺣﺪﻳﺜﻪ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻋﻦ ﺧﺬﻻﻥ ﺍﻟﻤﻮﻛﺐ ﻫﻮ ﺷﻲﺀ ﻳُﻘﺪَّﻡ ﻟﻺﻣﺎﺭﺍﺕ ﻭﻳﺘﻨﻈﺮ ( ﺛﻤﻦ ﺍﻟﻔﺎﺗﻮﺭﺓ ) – ﻭﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ﻣﺜﻠﻬﺎ – ﻭ .. ﻭ – ﻭﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺑﺎﻟﺨﻄﺮ ﻋﻨﺪ ﻗﺤﺖ ﻳُﺠﺪﺩ ﻣﻮﺟﺔ ﺍﻹﻋﺘﻘﺎﻻﺕ ﻟﻘﺎﺩﺓ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﻴﻦ ﺁﺧﺮﻫﻢ ﺍﻟﺴﻨﻮﺳﻲ – ﻭﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺑﺎﻟﺨﻄﺮ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺗﺄﻣﺮ ﻣﺪﻳﺮﻱ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﺑﺤﻈﺮ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ ﺍﻟﻄﻼﺑﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﻛﻠﻬﺎ ( ﻭﺍﻟﺨﻄﻮﺓ ﻫﺬﻩ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﻔﻌﻠﻪ ﻫﻮ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﻗﺤﺖ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻴﺔ ﺿﺪﻫﺎ ) ( 2 ) ﻭﺍﻟﻐﺒﺎﺀ ﺍﻟﺮﺍﺋﻊ ﻳﻌﻤﻞ ﺿﺪ ﺃﻫﻠﻪ – ﻓﺎﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺗﺼﻨﻊ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻟﻀﺮﺏ ﺍﻹﺧﻮﺍﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ – ﻟﻜﻦ ﻗﺤﺖ ﺗﻨﻄﻠﻖ ﻟﻀﺮﺏ ﺍﻹﺳﻼﻡ ( ﺫﺍﺗﻪ ) – ﻭﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺗﺴﻤﻢ ﺃﺟﻮﺍﺀ ﺍﻟﺸﺮﻕ ﺣﺘﻰ ﺗُﺨﻀﻊ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺗﻘﻮﺩﻫﺎ ﺇﻟﻰ ﺻﻔﻬﺎ ﺿﺪ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﺿﺪ ﻭﻗﻄﺮ .. ﻟﻜﻦ ﺃﺟﻮﺍﺀ ﺍﻟﺸﺮﻕ ﺗﺼﺒﺢ ﺷﻴﺌﺎً ﻳُﻬﺪﺩ ﺑﺎﻹﻧﻔﺼﺎﻝ – ﻭﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺗﺠﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﺘﻬﺪﻳﺪ ﻫﺬﺍ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﻗﻄﺮ ﻛﻼﻫﻤﺎ ﻳﺘﺪﺧﻞ – ﻭﺣﺪﻳﺚ ﺣﻤﺪﻭﻙ ﺍﻵﻥ ﻋﻦ ﺳﺤﺐ ﺟﻨﻮﺩ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻛﺎﻥ ﺗﻬﺪﻳﺪﺍً ﻳﻠﻮﺡ ﻟﻺﻣﺎﺭﺍﺕ .. ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺢ ﻫﺬﺍ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﺗﺼﺒﺢ ﺃﻛﺜﺮ ﻋُﻨﻔﺎً ﻭﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻓﻲ ﺣﺮﺑﻬﺎ ﺿﺪ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﻭﻓﻲ ﺗﻘﺎﺭﺑﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﻭ ( ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻳﺰﻭﺭ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ) ( 3 ) – ﺃﺳﺘﺎﺫ – ﻭﺗﺴﺄﻝ ﻋﻦ ﺍﻹﻋﻼﻡ .. ﻭﻣﺎ ﻳﻔﻌﻠﻪ ﺑﻌﻘﻮﻟﻨﺎ – ﻭﻣﺪﻫﺶ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ﻫﻮ ﺍﻟﺸﻬﺮ / ﻭﺍﻷﺳﺒﻮﻉ / ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻋﺪﻣﺖ ﻓﻴﻪ ﺃﺷﻬﺮ ( ﺳﻔﺎﺣﺘﻴﻦ ) ﻓﻲ ﻣﺼﺮ – ﻭﻳﻜﻔﻲ ﺃﻥ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻧﻬﻤﺎ ( ﺭﻳﺎ ﻭﺳﻜﻴﻨﺔ ) ﻟﺘﺆﻣﻦ ﺃﻧﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﺃﺷﻬﺮ ﺍﻟﺴﻔﺎﺣﻴﻦ .. – ﺑﻴﻨﻤﺎ ؟ – ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﻜﺸﻒ ﺍﻷﺭﺷﻴﻒ ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻲ ﺃﻥ ﺭﻳﺎ ﻭﺳﻜﻴﻨﺔ ﻛﺎﻧﺘﺎ ﺗﻌﻤﻼﻥ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺠﺎﻫﺪﻳﻦ ﺿﺪ ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰ – ﻭﺃﻥ ﺍﻟﺠﺜﺚ ﺍﻟﺘﻲ ﺃُﻛﺘﺸﻔﺖ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﺠﻨﻮﺩ ﺇﻧﺠﻠﻴﺰ – ﻭﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﺟﺜﺔ ﺇﻣﺮﺃﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ – ﻭﺍﻹﻋﻼﻡ ﺍﻹﻧﺠﻠﻴﺰﻱ / ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ / ﻳﺠﻌﻞ ﻣﺼﺮ ﻭﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻛﻠﻪ ﻳﺼﺪﻕ ﻟﻌﻘﻮﺩ ﺃﻧﻬﻤﺎ ﺳﻔﺎﺣﺘﺎﻥ – ﻭﺍﻹﻋﻼﻡ ﻳﻔﻌﻞ ﻫﺬﺍ – ﻭﻧﻠﺘﻘﻲ ﻓﻲ ﻣﻮﻛﺐ ﺍﻟﺴﺒﺖ أحداثﻗﺎﻟﺖ 13 مشاركة المقال