ﺍﻟﻼﻋﺒﻮﻥ ﻭﺍﻟﺨﺎﻧﺎﺕمقالات في أكتوبر 30, 2019 10 مشاركة المقال ﺍﺧﺮ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺍﺳﺤﻖ ﺍﺣﻤﺪ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻼﻋﺒﻮﻥ ﻭﺍﻟﺨﺎﻧﺎﺕ – .. ﻭﺃﻣﺲ ( ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﻬﺮ ) ﺍﻟﻤﺎﻧﺸﻴﺖ ﻫﻮ ( ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ﻳﻘﻮﻝ .. ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻷﻣﻦ ﻻ ﻳﺰﺍﻝ ﻳﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ) – ﻭﺍﻟﺼﺮﺧﺔ ﺇﺣﺘﺠﺎﺝ .. ﻇﺎﻫِﺮﻩُ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻷﻣﻦ ﻭ ﺑﺎﻃِﻨﻪُ .. ﺣﻤﻴﺪﺗﻲ – ﻭﺃﻣﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻴﺤﺔ ﺗﺒﻴﺪﻱ ﻳﻜﺘﺐ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺴﺮﻳﻊ – ﻭﺃﻣﺲ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﻳﻜﺘﺐ ﻓﻲ ( ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ) ﻳﻜﺘﺐ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺴﺮﻳﻊ ﻭﺃﻧﻪ ( ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ) – .. – ﻭﻋﺸﺮﻭﻥ ﻗﻠﻤﺎً ﻛﻠﻬﺎ ﺗﻜﺘﺐ ﺃﻣﺲ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺴﺮﻳﻊ .. ﻣﻤﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺷﻴﺌﺎً – ﻭﺣﻤﻴﺪﺗﻲ ﺇﺳﻢ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻵﻥ ﻣﻊ ﻋﻮﺩﺓ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ( ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ .. ﻟﻤﻦ ) – ﻭﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ .. ﻟﺸﺮﺍﺀ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ .. ﻳﻠﻮﺡ ﺑﻤﻨﺼﺐ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﻟﺤﺰﺏ ﺍﻷﻣﺔ – ﻭﻣﺒﺮﻭﻙ ﻳﻄﻔﻮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻄﺢ ﻓﻲ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ( ﺑﺄﺟﻨﺤﺔ ﺣﻤﺮﺍﺀ ) – ﻓﺎﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺄﻥ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺗﻜﺘﺸﻒ ﺃﻥ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ﻟﻴﺲ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻳُﻠﺠﻢ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﻴﻦ – ﻭﺃﻥ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﻤﻴﺪﺗﻲ – ﻭﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺧﻨﺠﺮ ﺟﻴﻦ ﻣﻮﺭﺱ ﻟﻴﺰﺭﻋﻪ ﺑﻴﻦ ﺣﻤﻴﺪﺗﻲ ﻭﺍﻷﻣﺎﺭﺍﺕ ( ﺣﻴﻦ ﻣﻮﺭﺱ ﻓﻲ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﺻﺎﻟﺢ ﺗﺰﺭﻉ ﺧﻨﺠﺮً ﺑﺮﺃﺳﻴﻦ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﺻﺎﺣﺒﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﻭﻛﻠﻤﺎ ﺫﺍﺩ ﺍﻟﻌﻨﺎﻕ ﺣﺪﻩ ﺇﻧﻐﺮﺱ ﺍﻟﺨﻨﺠﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻬﺘﻴﻦ ﺃﻛﺜﺮ ) – ﻭﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺘﺨﺪﻡ ﺇﻋﻼﻣﺎً ( ﻏﻴﺮ ﻣﺆﺍﺧﺬ ) ﻟﻌﻠﻪ ﻳُﻄﻠﻖ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﻫﺬﻩ ﺍﻹﻳﺎﻡ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ﻭﻳﺠﻌﻠﻪ ﻳُﻄﺎﻟﺐ ﺑﺈﺭﺳﺎﻝ ﺣﻤﻴﺪﺗﻲ ﻟﻠﺠﻨﺎﺋﻴﺔ . – ﻭﻏﻀﺐ ﻋﺎﺭﻡ ﻳﻀﺮﺏ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ﻭ ( ﻋﺸﺔ ) ﺗﺜﻨﻲ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻋﻠﻰ ﺣﻤﻴﺪﺗﻲ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻳﺸﻲ – ﻭﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ﻳﻔﺸﻞ ﻓﻲ ﺗﺠﻨﻴﺪ ﺍﻟﺴﻴﺪ ( ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ) ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﺮﺟﻞ ( 2 ) – ﻭﺍﻟﺼﺤﻒ ﺍﻹﺳﺒﻮﻉ ﻫﺬﺍ ﺗﺮﺩﺩ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﻗﻮﻻً ﻋﻦ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ – ﻭﻛﻠﻬﻢ ﻳﻄﻠﻢ ﺑﻌﻀﻪ ﺑﻌﻀﺎً – ﻭﺑﻌﺾ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ ﻫﻮ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻳُﻮﻗﻊ ﺇﺳﺘﻘﺎﻟﺘﻪ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺘﺠﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ – ﻭﺍﻟﺮﺟﻞ ﻓﻲ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻳﺴﺘﻤﻊ ﻟﻸﻏﻨﻴﺔ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﻟﻪ : ﻻ ﺩﻋﻢ ﻋﻨﺪﻧﺎ .. ﻓﺎﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻲ ﻗﺎﺋﻤﺔ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ – ﻭﺍﻟﺼﻨﺪﻭﻕ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺠﻤﻠﺔ ﺫﺍﺗﻬﺎ ( ﺍﻟﺼﻨﺪﻭﻕ ﻗﺎﻝ ﺇﻥ ﻗﺎﻧﻮﻧﻪ ﻻ ﻳﺴﻤﺢ ﺑﺪﻋﻢ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﻨﺘﺨﺒﺔ ) – ﻭﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﺍﻟﻔﺎﻟﺖ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ : ﺳﻮﺩﺍﻧﻜﻢ ﻣﺪﻳﻦ ﺑﺴﺘﻴﻦ ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ .. ﺳﺪﺩﻭﻫﺎ ﻗﺎﻝ ﻟﻬﻢ : ﻧﺤﻦ ﻧﻌﻤﻞ ﻟﺮﻓﻊ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺨﺒﺰ ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻻ ﺷﺄﻥ ﻟﻨﺎ ﺑﻬﺬﺍ ( 3 ) – ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﺍﻟﻔﺎﻟﺖ ﻳﻘﻮﻝ ﺃﻥ : ﺣﻤﻴﺪﺗﻲ ﺃﻣﻮﺍﻟﻪ ﻫﻲ ﻣﺎﻳﺒﻘﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻃﺎﻓﻴﺎً ﻟﻠﺸﻬﻮﺭ ﺍﻷﺭﺑﻌﺔ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ – ﻭﺣﻤﻴﺪﺗﻲ ﺍﻵﻥ ﻳﻘﻮﻝ : ﻛﻔﺎﻳﺔ ﻭﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﺍﻟﻔﺎﻟﺖ ﻳﻨﻘﻞ ﺃﻥ ﺣﻤﻴﺪﺗﻲ ﻓﻲ ﺳﺎﻋﺔ ﻏﺎﺿﺒﺔ ﻳﻘﻮﻝ – ﺃﻧﺎ ﺃﺩﻓﻊ ﻭﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻴﻮﻥ ﻳﺮﺳﻠﻮﻥ ﺑﻨﺎﺕ ﺑﺎﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻧﺎﺕ ﻟﻴﺸﺘﻤﻨﻨﻲ؟ – ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻐﻔﺎﺭ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ﺇﻋﺘﺰﺭ ﻟﻪ ( ﻭﻟﻌﻞ ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﻔﺦ ﺍﻟﻨﻴﺮﺍﻥ ﻳﺸﻴﺮ ﺃﻣﺲ ﺍﻷﻭﻝ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻳﺪﻳﺮ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ) ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺣﻤﺪﻭﻙ ﻳﺮﺳﻠﻪ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻟﻔﻨﺠﺎﻥ ﻗﻬﻮﺓ ﻣﻊ ﺣﻤﻴﺪﺗﻲ – ﻭﻟﻌﻞ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻥ ﺧﺮﺝ ﺣﻤﺪﻭﻙ ﻣﺒﺘﺴﻤﺎً – ﻭﻟﻌﻠﻪ ﻻ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻥ ﺧﺮﺝ ﺣﻤﺪﻭﻙ ﺣﺰﻳﻨﺎً – ﻭﻻ ﻣﺠﺎﻝ ﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﻭﻟﻮ ﻟﻔﻨﺠﺎﻥ ﻗﻬﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ .. ﻓﺎﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﻗِﻨﻌﺖ ( ﺗﺐ ) ( 3 ) – ﻭﻧﺤﺪﺙ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻋﻦ ﺃﻥ ﺍﻟﺸﻔﻴﻊ ( ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﺸﻖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻴﻴﻦ ) ﻫﻮ ﻣﻦ ﻳﺪﻳﺮ ﺇﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ – ﻭﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺬﻋﺮ .. ﻓﻜﻞ ﺷﻲﺀ ﻳﻔﻠﺖ .. ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﻭﺍﻟﻘﻮﺓ .. ﻭﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ – ﻭﺍﻟﺘﺨﺒﻂ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ﻳﻘﻮﻝ – ﺍﻟﻤﻈﺎﻫﺮﺍﺕ ( ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ﻟﻸﺯﻣﺔ ) ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﺴﺘﻤﺮ – ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻈﺎﻫﺮﺍﺕ ﻟﻠﺤﻤﺮﺍﺀ ﺗﻨﻄﻠﻖ ﺇﻥ ﻓﺸﻠﺖ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻓﻲ ﺩﻓﻊ ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺎﺕ – ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ .. ﺍﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ ﺗﻘﻮﻝ ﺇﻥ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﻳﺠﻌﻠﻬﺎ ﺗﺴﻘﻂ ﻓﻲ ﺃﻳﺪﻱ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﻴﻦ ( ﻗﺎﻟﻮﺍ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻻﻳﻔﻬﻤﻮﻥ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﻧﻨﺎ ﻷﺭﺑﻌﺔ ﺷﻬﻮﺭ ﻧﻔﺸﻞ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ) – ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻭﻟﺠﺎﻥ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﺇﻥ ﻫﻲ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﻓﻬﻲ ﺍﻟﺸﺮﺍﺭﺓ ( 5 ) – ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻬﻤﺲ ﺍﻟﺪﻗﻴﻖ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺴﺐ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻳﺠﺪ ﺃﻥ – ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﺇﻥ ﻫﻮ ﺇﺳﺘﻠﻢ ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺇﺭﺗﺪﺍﻫﺎ ﺣُﻠّـﺔً ﺫﻫﺒﻴﺔ ﻭﺫﻫﺐ ﺑﻬﺎ ﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﻏﻨﺪﻭﺭ .. – ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺧﻄﺎﺏ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻴﻴﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺸﺮﻩ ﺇﺳﺤﻖ ﺃﺣﻤﺪ ﻓﻀﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺗﺴﺮﻳﺒﻪ ﻟﻠﻨﺸﺮ ﺻﺪﻓﺔ .. ﺑﻞ ﻋﻤﻞ ﻣﺤﺴﻮﺏ – ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺇﻥ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺇﻥ ﻫﻮ ﺣﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻓﻬﻮ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻳﺴﺘﻌﻴﻦ ( ﺣﺘﻤﺎً ) ﺑﺄﻭﻻﺩ ﻏﻨﺪﻭﺭ – ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻳُﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﻓﻮﺿﻰ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﻭﻓﻮﺿﻰ ﺍﻟﺴﻮﻕ .. ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﻴﻦ ﻳﺠﻠﺴﻮﻥ ﺧﻠﻒ ( ﺍﻟﺪﺭﻛﺴﻮﻥ ) – ﻭ .. – ﻭﻣﻮﻛﺐ ﺻﻐﻴﺮ ( ﻣﻦ ﺃُﺳﺮ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ ﻓﻘﻂ ) ﻳﻘﻒ ﻏﺪﺍً ﺃﻣﺎﻡ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻈﻬﺮ ﻳﻄﻠﺐ : ﺇﻣﺎ ﻣﺤﺎﻛﻤﺔ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ ﺃﻭ ﺇﻃﻼﻕ ﺳﺮﺍﺣﻬﻢ ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺃﻭﻉ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻠﻬﺎﺀ ﻳﺘﻌﺮﺽ ﻟﻬﻢ ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺩﻳﻞ ﻋﺎﻳﺰﻳﻦ ﻟﻴﻬﻢ ﺳﺒﺐ .. ﻭﻧﺤﻨﺎ ﻣﺎ ﺻﺪﻗﻨﺎ ﺃﻥ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻲ ﺳﻜﺖ ﺍﻟﻼﻋﺒﻮﻥﻭﺍﻟﺨﺎﻧﺎﺕ 10 مشاركة المقال