صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

ﺗﻌﻘﻴﺐ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ ﺍﻟﻬﻨﺪﻯ ﺑﻤﺮﻭﻱ !!

6

ﺭﺣﻴﻖ ﺍﻟﺴﻨﺎﺑﻞ

ﺣﺴﻦ ﻭﺭﺍﻕ
ﺗﻌﻘﻴﺐ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ ﺍﻟﻬﻨﺪﻯ ﺑﻤﺮﻭﻱ !!

@ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻧﺸﺮﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺼﺤﻴﻔﺔ ﺑﺎﻷﻣﺲ، ﺍﻟﺘﻮﺿﻴﺢ ﺍﻟﻤﻘﺪﻡ ﻣﻦ ﺩ . ﻋﻤﺮﻭ ﻫﺎﺷﻢ ﻓﻲ ﻣﺎ ﻧﺸﺮﻧﺎﻩ ﺣﻮﻝ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ ﺑﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻄﺒﻴﺔ ﺑﻤﺮﻭﻱ ، ﻳﺆﻛﺪ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻻﻛﻤﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﻌﻞ ﺩ . ﻋﻤﺮﻭ ﻳﺴﺘﻤﻴﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻦ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻣﺮﻭﻱ ﺍﻟﻄﺒﻴﺔ ﺑﺸﺘﻰ ﺍﻟﺴﺒﻞ ﻭ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﺎﻋﺪﻩ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀﻟﺔ ﺑﺎﻧﺘﺰﺍﻉ ﺍﻋﺘﺬﺍﺭ، ﻣﻦ ﺣﻖ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﻭ ﻛﺘﺎﺑﻬﺎ ﺗﺴﻠﻴﻂ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﻋﻠﻰ ﻣﻜﺎﻣﻦ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭ ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺎﺕ ﺩﻓﺎﻋﺎ ﻋﻦ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻭ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺪﻓﺎﻋﻴﻦ ﺗﻜﻤﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻦ ﺗﻐﻴﺐ ﻃﻮﻳﻼً ﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﻣﺎ ﻳﺰﺍﻝ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﺑﺎﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻭ ﺍﺧﻀﺎﻋﻪ ﻟﻠﻤﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﺬﺍﺗﻴﺔ ﺍﻟﻀﻴﻘﺔ ﻣﻤﻜﻨﺎ ﺑﻜﻞ ﺍﻟﺴﺒﻞ ﻻﺳﺘﺼﺪﺍﺭ ﺍﻟﻤﻮﺍﻓﻘﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﺘﺼﺪﻳﻘﺎﺕ ﺳﻮﺍﺀ ﻋﻦ ﺟﻬﻞ ﺍﻭ ﺑﺎﺳﻠﻮﺏ ‏( ﺁﺧﺮ ‏) ﻭ ﻣﺎ ﻳﺰﺍﻝ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﺑﻌﻴﺪﺍ ﻋﻦ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻋﺘﺬﺍﺭ ﻷﻥ ﺍﻟﺠﺎﻳﺎﺕ ﺃﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﻇﻞ ﻫﻴﻤﻨﺔ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻭ ﺩﻭﻟﺘﻬﻢ ﺍﻟﻌﻤﻴﻘﺔ .
@ ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻫﻲ ﺗﻠﻘﻲ ﺍﻟﻌﻼﺝ ﺍﻻﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﺤﺪﺙ ، ﻛﻴﻒ ﻻﺭﺑﻌﺔ ﺍﻃﺒﺎﺀ ﻳﻘﻮﻣﻮﻥ ﺧﻼﻝ ﻳﻮﻣﻲ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﻭ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﻣﻦ ﺍﻛﻤﺎﻝ ﻋﻼﺝ ﻣﺮﺿﻰ ﺏ ‏( ﺍﻟﻜﻴﻤﺎﻥ ‏) ﻳﺄﻣﻠﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻔﺎﺀ ﻭ ﻫﻲ ﻓﺘﺮﺓ ﻏﻴﺮ ﻛﺎﻓﻴﺔ ﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ﺣﺘﻰ ﻧﻈﺮﺍﺋﻬﻢ counterparts ﻣﻦ ﺍﻻﻃﺒﺎﺀ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ، ﺍﻣﺎ ﺍﻻﺩﻋﺎﺀ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺟﻬﺎﺯ ﻟﻠﺮﻧﻴﻦ ﺍﻟﻤﻐﻨﻄﻴﺴﻲ ﺗﻨﻔﻴﻪ ﻋﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﺘﻘﺎﺭﻳﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺮﺟﻢ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﻭﻫﻲ ﺍﻻﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ ﻟﻢ ﻳﺘﺴﻠﻢ ﺍﻟﻤﺮﺿﻰ ﺗﻘﺎﺭﻳﺮ ﺍﻟﺮﻧﻴﻦ ﺍﻟﻤﺄﺧﻮﺫﺓ ﺑﻤﺴﺘﺸﻔﺎﻫﻢ ﺑﻤﺮﻭﻱ ﻷﻧﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﺼﻞ ﺑﻌﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻋﻠﻤﺎ ﺑﺄﻥ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺟﻨﻴﻬﺎﺕ ﺍﻟﺮﻧﻴﻦ ﺩﻓﻌﺖ ﻓﻰ ﻣﺮﻭﻱ . ﺗﻜﺮﺍﺭ ﺩ . ﻋﻤﺮﻭ ﺑﺄﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﺗﺎﺑﻊ ﻟﻠﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻤﺴﺘﺜﻤﺮ ﻓﻰ ﺍﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﻤﻌﺎﺷﻴﻴﻦ ، ﻛﺎﻥ ﺣﺮﻱ ﺑﻪ ﺃﻥ ﻳﻌﻄﻰ ﺍﻟﻤﻌﺎﺷﻴﻴﻦ ﺍﻻﻭﻟﻮﻳﺔ ﺑﻤﺠﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ ﻭ ﺍﻟﻌﻼﺝ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﻞ ﺍﻧﻪ ﻻ ﺗﻨﻮﺑﻬﻢ ﻣﻠﻴﻤﺎ ﻣﻦ ﻋﺎﺋﺪﺍﺕ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺬﻫﺐ ﻟﻠﻌﺎﻣﻠﻴﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﺃﻳﻀﺎ، ﻟﻢ ﻳﺘﻢ ﺍﻋﺘﻤﺎﺩ ﺑﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺘﺄﻣﻴﻦ ﺍﻟﺼﺤﻲ ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻳﺆﻛﺪ ﺍﻟﺤﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﺎﻳﺔ ﺍﻟﻜﺎﺵ ﻭ ﻟﻴﺲ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﻌﻼﺝ .
@ ﻻﺑﺪ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﺸﻬﺎﺩ ﺑﺄﻗﻮﺍﻝ ‏( ﺑﻌﺾ ‏) ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻣﺮﻭﺍ ﺑﺘﺠﺮﺑﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ ﺍﻟﻬﻨﺪﻱ ﺑﻤﺮﻭﻱ ﻭ ‏( ﺍﻟﻤﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﺷﺎﻫﺪ ﻛﻀﺎﺏ ‏) . ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻫﺎﺷﻢ ﻣﻮﺳﻰ ﻭ ﻫﻮ ﺗﺎﺟﺮ ﻭﺭﺟﻞ ﺍﻋﻤﺎﻝ ﺑﺴﻮﻕ ﻛﺮﻳﻤﺔ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﺑﺮﻓﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ، ﺩﻓﻊ ﻟﻬﺎ ﻣﺒﻠﻎ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺟﻨﻴﻪ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺒﻠﻎ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﻌﻜﺲ ﻣﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻟﻤﻘﺎﺑﻠﻪ ﻃﺒﻴﺐ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﻣﺒﻠﻎ 2100 ﺟﻨﻴﻪ ﻟﺼﻮﺭﺓ ﺭﻧﻴﻦ ﻣﻐﻨﻄﻴﺴﻲ ، ﻟﻢ ﻳﺘﺴﻠﻢ ﺗﻘﺮﻳﺮﻫﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﺎ ﻳﺰﺍﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭ ﺟﻤﻠﺔ ﻣﺎ ﺩﻓﻌﺘﻪ 3100 ﺟﻨﻴﻪ . ﺍﻣﺎ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﺑﺎﺑﻜﺮ ﺿﺎﺑﻂ ﺷﺮﻃﺔ ﻣﻌﺎﺷﻲ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﺄﻧﻪ ﺩﻓﻊ ﻣﺒﻠﻎ 4.5 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺟﻨﻴﻪ ﻭ ﺍﺗﺼﻠﻮﺍ ﺑﻪ ﺍﻣﺲ ﻹﺟﺮﺍﺀ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻬﻨﺪ ﻛﺴﺎﺋﺮ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻗﺎﺑﻠﻮﺍ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻷﻃﺒﺎﺀ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﺗﻀﺢ ﺍﻧﻬﻢ ﻳﺮﻭﺟﻮﻥ ﻓﻘﻂ ﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻫﻨﺪﻱ ﺑﻌﻴﻨﻪ ﺍﻣﺎ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻉ ﺑﺎﺑﻜﺮ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻤﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺮﻛﻞ ﺍﻛﺘﻔﻰ ﺑﻘﻮﻟﻪ ﺍﻧﻪ ﺩﻓﻊ ﻣﺒﻠﻎ 4.5 ﺍﻟﻒ ﺟﻨﻴﻪ ﺑﻼ ﻓﺎﺋﺪﺓ ﻭ ﻧﻈﺮﺍ ﻷﻥ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻻﻳﺴﻊ ﻟﺒﻘﻴﺔ ﺍﻻﻣﺜﻠﺔ ﺇﻻ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﺍﺳﺮﺓ ﻋﺎﻣﻞ ﺑﺴﻴﻂ ‏( ﺣﻮﺍﺗﻲ ‏) ﺑﺮﻋﻲ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻠﻪ ﺫﻫﺐ ﻣﻊ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭ ﺍﺑﻨﺘﻪ ﻭ ﺩﻓﻌﻮﺍ ﻗﺮﺍﺑﺔ 10 ﺍﻟﻒ ﺟﻨﻴﻪ . ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻉ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺤﻤﺪ ﺧﻴﺮ ﺩﻓﻊ ﻣﺒﻠﻎ 11 ﺍﻟﻒ ﺑﻼ ﻋﻼﺝ ،ﺍﺣﺪﻫﻢ ﺩﻓﻊ ﻣﺒﻠﻎ 6.200 ﺟﻨﻴﻪ ﻟﺼﻮﺭﺓ ﺭﻧﻴﻦ ﻣﻐﻨﻄﻴﺴﻲ ﻻ ﻳﻌﺮﻑ ﻷﻱ ﻃﺒﻴﺐ ﺳﻴﻌﺮﺽ ﺗﻘﺮﻳﺮﻫﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﺘﺴﻠﻤﻪ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻏﺎﺩﺭ ﺍﻻﻃﺒﺎﺀ ﺍﻟﻬﻨﻮﺩ ﻣﺮﻭﻱ ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻧﺘﻄﻠﻊ ﻟﻠﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺩ . ﻋﻤﺮﻭ ﻭﺍﺳﺌﻠﺔ ﻟﻌﻞ ﺃﻫﻤﻬﺎ ﻭ ﺑﺎﻋﺘﺮﺍﻓﻪ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻼﺕ ﺗﻤﺖ ﻝ 432 ﻣﺮﻳﻀﺎً ﻓﺎﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﻮﺳﻂ ﻣﺎ ﺩﻓﻌﻪ ﺍﻟﻤﺮﻳﺾ ﻣﺒﻠﻎ 4 ﺍﻟﻒ ﺟﻨﻴﻪ ﻭ ﺃﻥ ﺟﻤﻠﺔ ﻣﺎ ﺗﺴﻠﻤﻪ ﺍﻻﻃﺒﺎﺀ ﺍﻟﻬﻨﻮﺩ ﻫﻮ ﻣﺒﻠﻎ 432 ﺍﻟﻒ ﺑﻮﺍﻗﻊ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻣﺮﻳﺾ ، ﺍﻳﻦ ﺫﻫﺐ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﻤﺒﻠﻎ ﻭ ﻛﻢ ﺗﺒﻠﻎ ﺟﻤﻠﺔ ﻣﺎ ﺗﻢ ﺗﺤﺼﻴﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻭ ﻛﻢ ﻳﺒﻠﻎ ﻧﺼﻴﺐ ﺍﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻄﺒﻴﺔ ﻣﻨﻪ ﻭﻣﻦ ﻋﺎﺋﺪ ﺳﻤﺴﺮﺓ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺑﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ‏( ﻣﺎﻛﺲ ‏) ﺑﺎﻟﻬﻨﺪ ﺍﻥ ﻭﺟﺪﺕ . ﺍﻻﻋﺘﺬﺍﺭ ﺑﺪﺭﻱ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﻳﺎ ﺩ . ﻋﻤﺮﻭ ﻷﻥ ﺍﻻﻣﺮ ﺃﻣﺎﻡ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩﻱ ﻓﻰ ﺇﻃﺎﺭ ﻣﻜﺎﻓﺤﺘﻪ ﻟﻠﻔﺴﺎﺩ ﺩﺍﺧﻞ ﻣﺎ ﻳﺴﻤﻰ ﺑﺎﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭﻱ ﺑﺎﻟﺤﻘﻞ ﺍﻟﺼﺤﻲ

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد